يحكى ان رجلا تكالبت عليه المشاكل وأصبح مهموما مغموما ولم يجد حلا لما هو فيه
فقرر ان يذهب الى احد الحكماء لعله يدله على سبيل للخروج من الهم الذي هو فيه
وعندما ذهب الى الحكيم سأله قائلا : ايها الحكيم لقد اتيتك وما لي حيلة مما انا فيه من الهم
قال الحكيم: سأسألك سؤالين واريد اجابة
قال الرجل :اسأل
فقال الحكيم :اجئت هذة الدنيا ومعك تلك المشاكل؟
قال: لا
قال الحكيم :هل ستترك الدنيا ومعك تلك المشاكل؟
قال :لا
فقال: امر لم تأت به ولن يذهب معك الاجدر الا يأخذ منك كل هذا الهم
فكن صبورا على امر الدنيا وليكن نظرك الى السماء اطول من نطرك الى الارض يكن لك ما اردت
اتمنى ان تكونوا قد استفدتوا من القصة كما استفدت انا
فقرر ان يذهب الى احد الحكماء لعله يدله على سبيل للخروج من الهم الذي هو فيه
وعندما ذهب الى الحكيم سأله قائلا : ايها الحكيم لقد اتيتك وما لي حيلة مما انا فيه من الهم
قال الحكيم: سأسألك سؤالين واريد اجابة
قال الرجل :اسأل
فقال الحكيم :اجئت هذة الدنيا ومعك تلك المشاكل؟
قال: لا
قال الحكيم :هل ستترك الدنيا ومعك تلك المشاكل؟
قال :لا
فقال: امر لم تأت به ولن يذهب معك الاجدر الا يأخذ منك كل هذا الهم
فكن صبورا على امر الدنيا وليكن نظرك الى السماء اطول من نطرك الى الارض يكن لك ما اردت
اتمنى ان تكونوا قد استفدتوا من القصة كما استفدت انا