الرئيسية
البوابة*
أحدث الصور
التسجيل
دخول
احتفال ختامي في دار الزهراء لعلوم القران في عين ماهل
احتفلت اليوم دار الزهراء لعلوم القران في عين ماهل باحتفال ختامي مهيب، وذلك بمشاركة الأمهات والطالبات ضمن مشروع "إلا صلاتي"، حيث قامت دار القران بتوزيع 500 مغلف يحوي كتب تعليمية عن الصلاة والوضوء مع سي دي لبعض المحاضرات الدينية على الطالبات وبعض البيوت والمحلات التجارية في القرية. كما تضمن البرنامج محاضرات ايمانية في البيوت باستضافة العديد من الواعظات الفاضلات اللواتي تحدثن بدورهن عن أهمية الصلاة في حياة الإنسان المسلم على مدار أسبوعين متتاليين.
كما وتخلل الحفل تلاوة قرآنية، فقرات إنشادية، قصائد من تأليف وإبداع الطالبات، عرض مسرحي وتكريم للبيوت التي فتحت أبوابها لتستضيف الدروس الدينية والمحاضرات النيرة، راجين من المولى عز وجل أن يكون ذلك في ميزان حسناتهم إن شاء الله تعالى.
ومن الجدير ذكره أن هذا الاحتفال تضمن أيضا الذكرى الثانية لافتتاح دار الزهراء لعلوم القران، التي حققت النجاحات الباهرة على مدار عامين كاملين، وإن عاد هذا الفضل فإنه يعود لله تعالى ثم لجهود الأخوات الفاضلات اللواتي يكرسن الوقت الخاص لخدمة الدين وطاعة الله سبحانه وتعالى، راجيات من المولى عز وجل أن يكون هذا العمل كله خالصا لوجهه الكريم.
وقد شكرت الأخوات جميع من تبرع وساهم في إنجاح هذا المشروع الخيري الذي بدأ ليكون عبارة عن سلسلة مشاريع مستقبلية بإذن الله تعالى.
احتفلت اليوم دار الزهراء لعلوم القران في عين ماهل باحتفال ختامي مهيب، وذلك بمشاركة الأمهات والطالبات ضمن مشروع "إلا صلاتي"، حيث قامت دار القران بتوزيع 500 مغلف يحوي كتب تعليمية عن الصلاة والوضوء مع سي دي لبعض المحاضرات الدينية على الطالبات وبعض البيوت والمحلات التجارية في القرية. كما تضمن البرنامج محاضرات ايمانية في البيوت باستضافة العديد من الواعظات الفاضلات اللواتي تحدثن بدورهن عن أهمية الصلاة في حياة الإنسان المسلم على مدار أسبوعين متتاليين.
كما وتخلل الحفل تلاوة قرآنية، فقرات إنشادية، قصائد من تأليف وإبداع الطالبات، عرض مسرحي وتكريم للبيوت التي فتحت أبوابها لتستضيف الدروس الدينية والمحاضرات النيرة، راجين من المولى عز وجل أن يكون ذلك في ميزان حسناتهم إن شاء الله تعالى.
ومن الجدير ذكره أن هذا الاحتفال تضمن أيضا الذكرى الثانية لافتتاح دار الزهراء لعلوم القران، التي حققت النجاحات الباهرة على مدار عامين كاملين، وإن عاد هذا الفضل فإنه يعود لله تعالى ثم لجهود الأخوات الفاضلات اللواتي يكرسن الوقت الخاص لخدمة الدين وطاعة الله سبحانه وتعالى، راجيات من المولى عز وجل أن يكون هذا العمل كله خالصا لوجهه الكريم.
وقد شكرت الأخوات جميع من تبرع وساهم في إنجاح هذا المشروع الخيري الذي بدأ ليكون عبارة عن سلسلة مشاريع مستقبلية بإذن الله تعالى.
