بعد وفاة امه امنه كفله جده عبد المطلب فزاد عطغه عليه وحبه واكرامه له وكان ادا جلس مع قومه عند الكعبه لا يجرؤ احد من اولاده ان يجلس الى جانبه اجلالا له فادا اقبل سيدنا محمد ليجلس عنده حاول اعمامه ان يؤخروه فيقول عبد المطلب دعوا ابني فوالله ان له شان عظيم ثم يجلسه عنده ويمسح ظهره بيده وهو به مسرور