كانت هناك فتاه في الثامنه عشره من عمرها وكان لها اخوه كثيرون وكانت ذو علاقه جيده مع اخيها الذي يصغرها بسنه(يعني قاطه الميانه بينهم)وكانوا يتبادلون الملابس فيما بينهم فكانت تلبس بعض ملابسه مثل البنطال وكانت كثيرا تفعل مثل هذا الشيء وفي يوم من الايام احست انها غير طبيعيه (الام اسفل الرحم وبعض الدوار عندما تستيقظ من النوم في الصباح ومزاجها معكر وتحس بأنها تريد ارجاع الاكل الذي تأكله)فشكت ان لديها اعراض القولون
فذهبت صباح احد الايام مع والدتها للمشفى فقال لهم الطبيب لانستطيع ان نعرف مالديها الا بتحليل قولون فجاءت النتيجه سلبيه اي ليس لديها قولون فوسوس الدكتور بداخله فقرر عليها تحليل حمل ولكن لم يخبرها بانه تحليل للحمل فقط اخبرها هي ووالدتها بانه تحليل دم
فوجد النيجه ايجابيه اي ان الفتاه حامل فنزل الخبر كالصاعقه على امها فنزلت عليها بوابل من اللعن والشتم والضرب فأنكرت الفتاه واخذت كتاب الله وحلفت على حياتها بأنها لم تعرف شاب قط في حياتها وانه لايوجد شخص قط لمس شعره منها فرحمت الام ابنتها لانها حلفت لها على كتاب الله فقالت لها (المويه تكذب الغطاس)فذهبت الى دكتوره وطلبت منها ان تكشف لها عن عذرية ابنتها فقالت لها الدكتوره بعد الكشف بأن غشاء البكاره لدى ابنتها سليم مائه في المائه فذهلت الام فأخبرتها الدكتوره بأن هذا الحمل قد يحدث احيان بدون الاتصال المباشر بين المرأه والرجل وذلك بتبادل الملابس بين الاخت واخيها او بغسل ثياب الفتاه مع الولد او بتبادل الألحفه والبطانيات بينهما ومن هنا حللو للفتاه الدي ان اي للطفل فوجدوه مطابقا لدي ان اي لأخيها فأبلغت الام الاب بالقصه من اولها الى اخرها فقررو باجهاض ابنتهم وهذا مافعلوه حقا.فرجاء على كل فتاه بأن تأخذ الحيطه والحذر وان لاتتبادل الملابس او تتبادل الشراشف مع اخوتها الكبار للحيطه فقط.
فذهبت صباح احد الايام مع والدتها للمشفى فقال لهم الطبيب لانستطيع ان نعرف مالديها الا بتحليل قولون فجاءت النتيجه سلبيه اي ليس لديها قولون فوسوس الدكتور بداخله فقرر عليها تحليل حمل ولكن لم يخبرها بانه تحليل للحمل فقط اخبرها هي ووالدتها بانه تحليل دم
فوجد النيجه ايجابيه اي ان الفتاه حامل فنزل الخبر كالصاعقه على امها فنزلت عليها بوابل من اللعن والشتم والضرب فأنكرت الفتاه واخذت كتاب الله وحلفت على حياتها بأنها لم تعرف شاب قط في حياتها وانه لايوجد شخص قط لمس شعره منها فرحمت الام ابنتها لانها حلفت لها على كتاب الله فقالت لها (المويه تكذب الغطاس)فذهبت الى دكتوره وطلبت منها ان تكشف لها عن عذرية ابنتها فقالت لها الدكتوره بعد الكشف بأن غشاء البكاره لدى ابنتها سليم مائه في المائه فذهلت الام فأخبرتها الدكتوره بأن هذا الحمل قد يحدث احيان بدون الاتصال المباشر بين المرأه والرجل وذلك بتبادل الملابس بين الاخت واخيها او بغسل ثياب الفتاه مع الولد او بتبادل الألحفه والبطانيات بينهما ومن هنا حللو للفتاه الدي ان اي للطفل فوجدوه مطابقا لدي ان اي لأخيها فأبلغت الام الاب بالقصه من اولها الى اخرها فقررو باجهاض ابنتهم وهذا مافعلوه حقا.فرجاء على كل فتاه بأن تأخذ الحيطه والحذر وان لاتتبادل الملابس او تتبادل الشراشف مع اخوتها الكبار للحيطه فقط.