غزوة بدر الكبرى هي معركة وقعت في 17 رمضان 2 للهجرة،[1] 13 مارس عام 624 [2] بين المسلمين بقيادة النبي وبين قريش بقيادة عمرو بن هشام بن المغيرة المخزومي المعروف بأبي جهل عند آبار بدر في جنوب المدينة وانتهت بانتصار المسلمين ومقتل سيد قريش عمرو بن هشام بن المغيرة المخزوميٍ
الأسباب اعترض المسلمون قافلة أبي سفيان القادمة من الشام، وكان السبب الذي دفع المسلمون لاعتراض القافلة هو استرجاع اموالهم التي نهبتها منهم قريش قبل وأثناء هجرتهم إلى المدينة، لان أغلب المهاجرين تركوا اموالهم في مكة أو اخذتها منهم قريش بالقوة.
طريق المسلمين إلى بدرانطلق المسلمون من المدينة بإتجاه مكة، مرورا بنقب المدينة، ثم على العقيق، ثم على ذي الحليفة، ثم على أولات الجيش (و قيل أم اسمها ذات الجيش). ثم مر على تُرْبان، ثم على ملل، ثم غَميس الحمام من مريين، ثم على صخيرات اليمام، ثم على السيَّآلة، ثم على فج الروحاء، إلى أن وصلو إلى عرق الظبية.
ثم أكمل المسلمون طريقهم فمروا بسجسج، وهي بئر الروحاء، ثم وصلوا المنصرف، هنالك تركوا طريق مكة بيسار، واتجهوا يمينا من خلال النازية بإتجاه بدر، إلى أن وصلوا وادي رُحْقان، وهو وادٍ بين النازية وبين مضيق الصفراء، ثم وصلوا إلى المضيق، إلى أن إقتربوا من قرية الصفراء.
هنا بعث محمدصلي الله عليه وسلم بسبس بن الجهني ،(من بني ساعدة)، وعدي بن أبي الزغباء الجهني، (من بني النجار)، بمهمة استكشافية إلى بدر ليحضرا له أخبار قافل أبي سفيان بن حرب. لدى وصول المسلمون قرية الصفراء، وهي تقع بين جبلي، سأل محمد عن اسم الجبلين وعن أهل القرية، فأخبروه بأن الجبلين أحدما يطلق عليه اسم مسلح والآخر مخرئ، أما أهل القرية فهم بنو النار وبنو حراق، بطنان من بني غفار، فكره المرور بينهم. ثم تركهم وإتجه نحو اليمين إلى واد ذَفِران.
المعركةشرب المسلمون من الابار حتى ارتوا ثم غطوه ليعطش الكفار عند مجيئهم.وعندما وصلوا المشركين لم يقدروا ان يشربوا.فجاء الاسود بن عبد الاسد واقسم على الشرب من البئر. لكن حمزة بن عبد المطلب عم الرسول منعه من ذالك وقتله وهو في طريقه للبئر.خرج ثلاثة من كبار قريش هم عتبة بن ربيعة و شيبة بن ربيعة والوليد بن عتبة فقال عتبة (يا محمد اخرج الينا نظراؤنا من قومنا) فخرج حمزة بن عبدالمطلب وعبيدة بن الحارث وعلي بن ابي طالب بارز حمزة عتبة فقتله وبارز علي الوليد فقتله وبارز عبيدة شيبة فجرحا انفسهما.وهجم المشركون يمطرون ببوابل من النبال والاسهم يفعلون المسلمون ذالك في المقابل واشتدت الحرب وقتل عمرو بن هشام (أبو جهل) على يد معاذ بن عمرو بن الجموح بينما انتقم بلال بن رباح من سيده ومعذبه أمية بن خلف بقتله. وارسل الله ملائكة (يقال انهم 10000) ليقاتلوا في صف المسلمين وفي النهاية انتصر المسلمون في المعركة بقتل 70 واسر 70 من الكفار بينما قتل من المسلمين فقط 14 مجاهد.ثم اخذ المسلمين من الاسرى 4000 درهم مقابل حريته بينما من لايملك يعلم 10 من المسلمين الكتابة والقراءة.
الأسباب اعترض المسلمون قافلة أبي سفيان القادمة من الشام، وكان السبب الذي دفع المسلمون لاعتراض القافلة هو استرجاع اموالهم التي نهبتها منهم قريش قبل وأثناء هجرتهم إلى المدينة، لان أغلب المهاجرين تركوا اموالهم في مكة أو اخذتها منهم قريش بالقوة.
طريق المسلمين إلى بدرانطلق المسلمون من المدينة بإتجاه مكة، مرورا بنقب المدينة، ثم على العقيق، ثم على ذي الحليفة، ثم على أولات الجيش (و قيل أم اسمها ذات الجيش). ثم مر على تُرْبان، ثم على ملل، ثم غَميس الحمام من مريين، ثم على صخيرات اليمام، ثم على السيَّآلة، ثم على فج الروحاء، إلى أن وصلو إلى عرق الظبية.
ثم أكمل المسلمون طريقهم فمروا بسجسج، وهي بئر الروحاء، ثم وصلوا المنصرف، هنالك تركوا طريق مكة بيسار، واتجهوا يمينا من خلال النازية بإتجاه بدر، إلى أن وصلوا وادي رُحْقان، وهو وادٍ بين النازية وبين مضيق الصفراء، ثم وصلوا إلى المضيق، إلى أن إقتربوا من قرية الصفراء.
هنا بعث محمدصلي الله عليه وسلم بسبس بن الجهني ،(من بني ساعدة)، وعدي بن أبي الزغباء الجهني، (من بني النجار)، بمهمة استكشافية إلى بدر ليحضرا له أخبار قافل أبي سفيان بن حرب. لدى وصول المسلمون قرية الصفراء، وهي تقع بين جبلي، سأل محمد عن اسم الجبلين وعن أهل القرية، فأخبروه بأن الجبلين أحدما يطلق عليه اسم مسلح والآخر مخرئ، أما أهل القرية فهم بنو النار وبنو حراق، بطنان من بني غفار، فكره المرور بينهم. ثم تركهم وإتجه نحو اليمين إلى واد ذَفِران.
المعركةشرب المسلمون من الابار حتى ارتوا ثم غطوه ليعطش الكفار عند مجيئهم.وعندما وصلوا المشركين لم يقدروا ان يشربوا.فجاء الاسود بن عبد الاسد واقسم على الشرب من البئر. لكن حمزة بن عبد المطلب عم الرسول منعه من ذالك وقتله وهو في طريقه للبئر.خرج ثلاثة من كبار قريش هم عتبة بن ربيعة و شيبة بن ربيعة والوليد بن عتبة فقال عتبة (يا محمد اخرج الينا نظراؤنا من قومنا) فخرج حمزة بن عبدالمطلب وعبيدة بن الحارث وعلي بن ابي طالب بارز حمزة عتبة فقتله وبارز علي الوليد فقتله وبارز عبيدة شيبة فجرحا انفسهما.وهجم المشركون يمطرون ببوابل من النبال والاسهم يفعلون المسلمون ذالك في المقابل واشتدت الحرب وقتل عمرو بن هشام (أبو جهل) على يد معاذ بن عمرو بن الجموح بينما انتقم بلال بن رباح من سيده ومعذبه أمية بن خلف بقتله. وارسل الله ملائكة (يقال انهم 10000) ليقاتلوا في صف المسلمين وفي النهاية انتصر المسلمون في المعركة بقتل 70 واسر 70 من الكفار بينما قتل من المسلمين فقط 14 مجاهد.ثم اخذ المسلمين من الاسرى 4000 درهم مقابل حريته بينما من لايملك يعلم 10 من المسلمين الكتابة والقراءة.