اظهرت نتائج دراسة امريكية أن عدد المسلمين في الدول الإسكندنافية قد تضاعف خلال العشر سنوات الأخيرة.
واشارت الدراسة التي اجرتها مؤسسة أمريكية رئيسية تدعى "منتدى الحياة العامة والأديان" ان عدد المسلمين في "الدنمارك" صار ضعف ما كان عليه الحال في عام 1990، في حين وصلت الزيادة في "السويد" إلى 200 %، أما في "النرويج" فتعدت الزيادة 160%؛ حيث ازداد الاهتمام بالإسلام بشكل سريع في "الدنمارك" التي تسببت برسوماتها المسيئة في غضب واسع النطاق فيما بين المسلمين.
وبينما تقول الحسابات بتضاعف عدد المسلمين في جميع أنحاء العالم بحلول عام 2030، أعلنت الدراسة أن المسلمين سيشكلون ربع سكان الأرض في عام 2030 في حين كانت نسبتهم خمس العدد الإجمالي لسكان العالم في عام 1990.
كما أظهرت الدراسة نتيجة أخرى لافتة للنظر، ألا وهي أن الزيادة التي تحدث في عدد المسلمين مرتبطة بالزيادة في عدد المسلمين في الدول غير الإسلامية وليس الزيادة في تعداد الدول الإسلامية نفسها.
واشارت الدراسة التي اجرتها مؤسسة أمريكية رئيسية تدعى "منتدى الحياة العامة والأديان" ان عدد المسلمين في "الدنمارك" صار ضعف ما كان عليه الحال في عام 1990، في حين وصلت الزيادة في "السويد" إلى 200 %، أما في "النرويج" فتعدت الزيادة 160%؛ حيث ازداد الاهتمام بالإسلام بشكل سريع في "الدنمارك" التي تسببت برسوماتها المسيئة في غضب واسع النطاق فيما بين المسلمين.
وبينما تقول الحسابات بتضاعف عدد المسلمين في جميع أنحاء العالم بحلول عام 2030، أعلنت الدراسة أن المسلمين سيشكلون ربع سكان الأرض في عام 2030 في حين كانت نسبتهم خمس العدد الإجمالي لسكان العالم في عام 1990.
كما أظهرت الدراسة نتيجة أخرى لافتة للنظر، ألا وهي أن الزيادة التي تحدث في عدد المسلمين مرتبطة بالزيادة في عدد المسلمين في الدول غير الإسلامية وليس الزيادة في تعداد الدول الإسلامية نفسها.