التعـــــــــــــــــــــــاون
بفَضْلِ التَّعَاوُنِ أَرسَت أُمَمْ
صُرُوحاً مِنَ الْمَجْدِ فوْقَ الْقِمَمْ
فلَمْ يُبْنَ مَجْدٌ عَلَى فرْقةٍ
وَلَنْ يَرتفِعْ باختِلافٍ عَلَمْ
مَعاً لِلمَعَالِي يَداً بِاليَدِ
نشِيدُ البناءَ بكُلِّ الهِمَم
فمَبدَا التَّعَاوُنِ مِنْ دِينِنا
بهِ الْلَهُ فِيْ مُحْكَمَاتٍ حَكَمْ
فمُدُّوْا أَيَادِيْكُمُ إِخْوَتِي
نعيدُ بنا مجدنا في شممْ
فهَذا الْمُعَلِّمُ جِيلاً يُرَبِّي
وَهَذَا طَبِيبٌ يُزِيلُ الأَلَمْ
وَهَذَا المُهَندِسُ يُنشِي صُرُوحاً
وَجُهْدُ الْمُزَارِعِ بالخَيْرِ عَمْ
وَكُلُّ الأَيَادِيْ إِذا اجتمَعَتْ
دَنا المََجدُ حتماً لَنا وَابتسَم
بغيْرِ التَّعَاوُنِ لَنْ نرتقِيْ
وَلَيسَ لَنا ذِكر بَيْنَ الأُمَمْ
بفَضْلِ التَّعَاوُنِ أَرسَت أُمَمْ
صُرُوحاً مِنَ الْمَجْدِ فوْقَ الْقِمَمْ
فلَمْ يُبْنَ مَجْدٌ عَلَى فرْقةٍ
وَلَنْ يَرتفِعْ باختِلافٍ عَلَمْ
مَعاً لِلمَعَالِي يَداً بِاليَدِ
نشِيدُ البناءَ بكُلِّ الهِمَم
فمَبدَا التَّعَاوُنِ مِنْ دِينِنا
بهِ الْلَهُ فِيْ مُحْكَمَاتٍ حَكَمْ
فمُدُّوْا أَيَادِيْكُمُ إِخْوَتِي
نعيدُ بنا مجدنا في شممْ
فهَذا الْمُعَلِّمُ جِيلاً يُرَبِّي
وَهَذَا طَبِيبٌ يُزِيلُ الأَلَمْ
وَهَذَا المُهَندِسُ يُنشِي صُرُوحاً
وَجُهْدُ الْمُزَارِعِ بالخَيْرِ عَمْ
وَكُلُّ الأَيَادِيْ إِذا اجتمَعَتْ
دَنا المََجدُ حتماً لَنا وَابتسَم
بغيْرِ التَّعَاوُنِ لَنْ نرتقِيْ
وَلَيسَ لَنا ذِكر بَيْنَ الأُمَمْ