ينتابني شعورٌ غريب ...
شعورٌ لا أعرف كيف أصفه ...
خوفي من الغد من المستقبل من الأناس من المجتمع من كل شيئٍ تقريبا ...
فأبقى دائماً جالسةٌ مع نفسي وأتطلعُ إلى الأفق أتفكر وأتأمل بكل ما يجري من حولي ...
فأجد بأني لا أعرف شيء ضائعه تائهه حائرة في هذا العالم ..
مع أناس كالوحوش لا يملكون طيبة القلب ، مصالحهم همهم ، المال صديقهم اللذوذ ،
الحقد من صفاتهم،الخيانه عنوانهم ،الوفاء والإخلاص بعيدٌ عنهم ،الكره خصله مميزة من خصالهم
الإيمان بعيدٌ عن قولبهم وذكرُ نبينا وتسبيح ربنا لا يعرفه لسانهم , إنما النميمة وذكر عورات
الناس يتفوقون بذكرها ويحصلون على شهادة إمتياز بها ..
وماذا أقول أيضاً فبوسعي أن اكتب العديد من الصفحات والكثير من الكلمات وأملئ كتباً عن
هؤلاء الأناس الذين يحيطون بي من كل حدبٍ وصوب زملاء ، أصدقاء ، أقرباء ... وأقف أنا
بينهم بحسن نيتي وطيبة قلبي لأواجههم وأتحداهم وأتعايش معهم ولأسعى دائماً لتغييريهم ...
مع هذا فإن الخوف يلازمني لأني لا أستطيع فعل هذا لوحدي ولأن الجماعة تتغلب وتتفوق دائماً على الفرد ...
وبقيت هكذت حتى جمعني الله بأناس طيبون مثلي على عكس أولئك الأناس الذين ذكرتهم فغايتهم من غايتي وهدفنا واحد وهو إصلاح مجتمعنا ...
دار الزهراء أصبحت عائلتي والحضن الحنون الذي يضمني ويضم الجميععع والتي ساعدتني على كسر حاجز الخوف لدي وأعطتني الأمل والقوه .... أحبكم في الله
*&*&*&*&*&*& فتاة المستقبل **&*&*&*&*&*
شعورٌ لا أعرف كيف أصفه ...
خوفي من الغد من المستقبل من الأناس من المجتمع من كل شيئٍ تقريبا ...
فأبقى دائماً جالسةٌ مع نفسي وأتطلعُ إلى الأفق أتفكر وأتأمل بكل ما يجري من حولي ...
فأجد بأني لا أعرف شيء ضائعه تائهه حائرة في هذا العالم ..
مع أناس كالوحوش لا يملكون طيبة القلب ، مصالحهم همهم ، المال صديقهم اللذوذ ،
الحقد من صفاتهم،الخيانه عنوانهم ،الوفاء والإخلاص بعيدٌ عنهم ،الكره خصله مميزة من خصالهم
الإيمان بعيدٌ عن قولبهم وذكرُ نبينا وتسبيح ربنا لا يعرفه لسانهم , إنما النميمة وذكر عورات
الناس يتفوقون بذكرها ويحصلون على شهادة إمتياز بها ..
وماذا أقول أيضاً فبوسعي أن اكتب العديد من الصفحات والكثير من الكلمات وأملئ كتباً عن
هؤلاء الأناس الذين يحيطون بي من كل حدبٍ وصوب زملاء ، أصدقاء ، أقرباء ... وأقف أنا
بينهم بحسن نيتي وطيبة قلبي لأواجههم وأتحداهم وأتعايش معهم ولأسعى دائماً لتغييريهم ...
مع هذا فإن الخوف يلازمني لأني لا أستطيع فعل هذا لوحدي ولأن الجماعة تتغلب وتتفوق دائماً على الفرد ...
وبقيت هكذت حتى جمعني الله بأناس طيبون مثلي على عكس أولئك الأناس الذين ذكرتهم فغايتهم من غايتي وهدفنا واحد وهو إصلاح مجتمعنا ...
دار الزهراء أصبحت عائلتي والحضن الحنون الذي يضمني ويضم الجميععع والتي ساعدتني على كسر حاجز الخوف لدي وأعطتني الأمل والقوه .... أحبكم في الله
*&*&*&*&*&*& فتاة المستقبل **&*&*&*&*&*