بسم الله الرحمن الرحيم حزنت على الامه الاسلاميه حزنت على الدول العربيه وما وصلت اليه واخر حزني على بلدي التي عشت فيها بكل المحبه والصدق والمعامله الطيبه
وكنت ارى صفاء القلوب ومحبه النفوس ولكن مع مر الزمن تغير كل شئ انقلبت الموازين والمعايير وانعدمت خلق الانسان وصفاته
لقد وصلنا الى وضع نحسد عليه واطلب منكم رجالا ونساءا ان تحصنوا انفسكم من العين والحسد لانكم بايعتم الرسول ووصلتم الى درجات عاليه من الرقي في الاخلاق
وعا نحن ننطلق بمسيرتنا الرائعه ونجاح البلد والتعاون والترابط الذي يربطنا بالقرابه وصله الرحم والموده
اتكلم عن موضوع مهم جدا بالنسبه لبلدي ما شاء الله منذ ان اقتربت الانتخابات بدات الحرب الانتخابيه وظهرت بعض النفوس المريضه ارجوا الانتباه لا اعمم اتحدث عن الانسان الذي خلقه الله سبحانه وتعالى
اخذنا نسرق الزمن ليلا ونهارا الا وهو تفريق العائلات الى مكعبات مغلقه مستسلمه لافكار تعصبيه لم اشعر مثلها منذ سنين
ما هاذا السم القاتل الذي دخل عروق الناس او الانسان المسلم هنالك اشخاص وزعوا هذا السم وادخلوه في الرؤؤس البشريه الا تخافون الله . لقد وصلنا الى وضع نعاير به بعضنا ونحقد على بعض ونشيع الشائعات الكادبه
اين ضميرك ؟ لماذا تشيع وتردد ما تسمع ؟ لماذا تشترك في الفتنه ؟ ماذا استفدت
وبعدها :اخيرا انتهت الانتخابات انتهت بنصره الرسول صلى الله عليه وسلم واقتداء تا به والنتيجه تفرقت البلد ولاهل ولاقارب والصديق اصبح صديقه عدوه والصديقه خسرت صديقتها والام غضبت على ابنها والجيران اغلقت الابواب ببعضها
وحدث ما حدث من امور سيئه بحق الله لمادا حدث كله هذا اني اقسم بالله انه كل ما حصل فهو للدنيا وهو زائل كالريح
بارك الله لكم واطلب من الله بكل حرقه ان يهدي المسلمون الى الصواب ونصره الدين
وكنت ارى صفاء القلوب ومحبه النفوس ولكن مع مر الزمن تغير كل شئ انقلبت الموازين والمعايير وانعدمت خلق الانسان وصفاته
لقد وصلنا الى وضع نحسد عليه واطلب منكم رجالا ونساءا ان تحصنوا انفسكم من العين والحسد لانكم بايعتم الرسول ووصلتم الى درجات عاليه من الرقي في الاخلاق
وعا نحن ننطلق بمسيرتنا الرائعه ونجاح البلد والتعاون والترابط الذي يربطنا بالقرابه وصله الرحم والموده
اتكلم عن موضوع مهم جدا بالنسبه لبلدي ما شاء الله منذ ان اقتربت الانتخابات بدات الحرب الانتخابيه وظهرت بعض النفوس المريضه ارجوا الانتباه لا اعمم اتحدث عن الانسان الذي خلقه الله سبحانه وتعالى
اخذنا نسرق الزمن ليلا ونهارا الا وهو تفريق العائلات الى مكعبات مغلقه مستسلمه لافكار تعصبيه لم اشعر مثلها منذ سنين
ما هاذا السم القاتل الذي دخل عروق الناس او الانسان المسلم هنالك اشخاص وزعوا هذا السم وادخلوه في الرؤؤس البشريه الا تخافون الله . لقد وصلنا الى وضع نعاير به بعضنا ونحقد على بعض ونشيع الشائعات الكادبه
اين ضميرك ؟ لماذا تشيع وتردد ما تسمع ؟ لماذا تشترك في الفتنه ؟ ماذا استفدت
وبعدها :اخيرا انتهت الانتخابات انتهت بنصره الرسول صلى الله عليه وسلم واقتداء تا به والنتيجه تفرقت البلد ولاهل ولاقارب والصديق اصبح صديقه عدوه والصديقه خسرت صديقتها والام غضبت على ابنها والجيران اغلقت الابواب ببعضها
وحدث ما حدث من امور سيئه بحق الله لمادا حدث كله هذا اني اقسم بالله انه كل ما حصل فهو للدنيا وهو زائل كالريح
بارك الله لكم واطلب من الله بكل حرقه ان يهدي المسلمون الى الصواب ونصره الدين